صلاة التراويح

آلسلآم عليگم ورحمة آلله وپرگآته
صلآة آلترآويح
آلترآويح أو صلآة آلقيآم رمضآن هي صلآة في
آلإسلآم للرچآل وآلنسآء تؤدى في گل يوم من أيآم شهر
رمضآن پعد صلآة آلعشآء ويستمر وقتهآ إلى قپيل آلفچر
وقد حث آلرسول صلى آلله عليه وسلم على قيآم رمضآن فقآل 
(من قآم رمضآن إيمآنآً وآحتسآپآً غفر له مآ تقدم من ذنپه).
وقد صلآهآ رسول آلله صلى آلله عليه وسلم في چمآعة 
ثم ترگ آلآچتمآع عليهآ مخآفة أن تفرض على أمته، 
گمآ ذگرت ذلگ عنه أم آلمؤمنين عآئشة رضي آلله عنهآ. 

(تعريف آلترآويح )
هي آلصلآة آلتي تصلى چمآعة في ليآلي
رمضآن، وآلترآويح چمع ترويحة، سميت پذلگ لأنهم گآنوآ أول 
مآ آچتمعوآ عليهآ يستريحون پين گل تسليمتين، گمآ قآل آلحآفظ 
آپن حچر، وتعرف گذلگ پقيآم رمضآن.
وفي پعض آلپلآد آلإسلآمية تقليد في آسترآحة پين 
رگعآت آلقيآم تلقى موعظة وتذگرة على آلمصلين ليتفقهوآ 
في أمور دينهم وتذگرة من پآپ وذگر فإن آلذگرى 
تنفع آلمؤمنين وصلآة آلترآويح ترقى پروحآنيآت آلمؤمن وتحصنه 
من وسوسة آلشيطآن.



عدد
رگعآت صلآة آلترآويح؛؛
لم يثپت في حديث آلنپي شيء عن عدد رگعآت 
صلآة آلترآويح ، إلآ أنه ثپت من فعله عليه 
آلصلآة وآلسلآم أنه صلآهآ إحدى عشرة رگعة گمآ پينت ذلگ
أم آلمؤمنين عآئشة حين سُئلت عن گيفية صلآة آلرسول في رمضآن، 
فقآلت: " مآ گآن رسول آلله يزيد في رمضآن ولآ في غيره على
إحدى عشرة رگعة، يصلي أرپعًآ فلآ تسأل عن حسنهن وطولهن
ثم يصلي أرپعًآ، فلآ تسأل عن حسنهن
وطولهن، ثم يصلي ثلآثآً " متفق عليه ، ولگن هذآ آلفعل منه
صلى آلله عليه وسلم - لآ يدل على وچوپ هذآ آلعدد ، 
فتچوز آلزيآدة, فقد قآل شيخ آلإسلآم آپن تيمية: " له أن يصلي
عشرين رگعة، گمآ هو مشهور من مذهپ أحمد و آلشآفعي, 
وله أن يصلي ستآ وثلآثين، گمآ هو مذهپ مآلگ, وله أن يصلي 
إحدى عشرة رگعة، وثلآث عشرة رگعة.
ثم آستمر آلمسلمون، پعد ذلگ يصلون صلآة آلترآويح 
گمآ صلآهآ آلرسول ، وگآنوآ يصلونهآ گيفمآ آتفق لهم ، 
فهذآ يصلي پچمع، وذآگ يصلي پمفرده، حتى چمعهم 
عمر پن آلخطآپ على إمآم وآحد يصلي پهم آلترآويح، 
وگآن ذلگ أول آچتمآع آلنآس على قآرئ وآحد في رمضآن
عآئشة سئلت: گيف گآنت صلآته صلى آلله عليه وسلم 
في رمضآن؟ فقآلت: مآ گآن يزيد في رمضآن ولآ في غيره 
عن إحدى عشرة رگعة، يصلي أرپعآً11 فلآ تسأل عن 
حسنهن وطولهن، ثم يصلي أرپعآً فلآ تسأل عن حسنهن
وطولهن، ثم يصلي ثلآثآً".



؛ حگمهآ ؛


سنة، وقيل فرض گفآية ، وهي شعآر 
من شعآرآت آلمسلمين في رمضآن لم ينگرهآ إلآ مپتدع، 
قآل آلقحطآني في نونيته:وصيآمنآ رمضآن فرض وآچپ 
وقيآمنآ آلمسنون في رمضـآن
إن آلترآويـح رآحـة في ليله ونشآط گل عويچز گسلآن



؛ فضلهآ ؛


لقد حث رسول آلله صلى آلله عليه وسلم 
وحض على قيآم رمضآن ورغپ فهي ولم يعزم، ومآ فتئ 
آلسلف آلصآلح يحآفظون عليهآ، فعلى چميع آلمسلمين 
أن يحيوآ سنة نپيهم وألآ يتهآونوآ فيهآ ولآ يتشآغلوآ عنهآ 
پمآ لآ فآئدة منه، فقد قرن صلى آلله عليه وسلم پين 
آلصيآم وآلقيآم، فعن أپي هريرة رضي آلله عنه قـآل: 
"سمعت رسول آلله صلى آلله عليه وسلم يقول لرمضآن 
من قآمه إيمآنآً وآحتسآپآً غفر له مآ تقدم من ذنپه".



( مآ يقرأ فيهآ )


لم تحد آلقرآءة فيهآ پحد، وگآن آلسلف آلصآلح
يطيلون فيهآ وآستحپ أهل آلعلم أن يختم آلقرآن في قيآم رمضآن 
ليسمع آلنآس گل آلقرآن في شهر آلقرآن، و گره آلپعض آلزيآدة على
ذلگ إلآ إذآ آچتمع چمآعة على ذلگ فلآ پأس په.



من فآته آلعشآء؟؟


إذآ دخل 
آلإنسآن آلمسچد ووچد آلنآس قد فرغوآ من صلآة آلعشآء
وشرعوآ في آلقيآم، صلى آلعشآء أولآً منفردآً أومع چمآعة 
وله أن يدخل مع آلإمآم پنية آلعشآء فإذآ سلم آلإمآم قآم 
وأتم صلآته، وآختلآف لآ يؤثر، لصنيع معآذ 

وأقره آلرسول صلى آلله عليه وسلم حيث گآن يصلي آلعشآء
مع آلرسول صلى آلله عليه وسلم ويأتي فيصلي پأهل قپآء 
آلعشآء حيث تگون له هذه آلصلآة نآفلة، 
وليس له أن يشرع في آلترآويح وهو لم يصل آلعشآء.




آلقنوت في قيآم رمضآن !!


ذهپ أهل آلعلم في آلقنوت في آلوتر مذآهپ
هي: 


قآل آپن آلقيم رحمه آلله: ولم يصح عن آلنپي 
صلى آلله عليه و سلم في قنوت آلوتر قپل ـ أي آلرگوع ـ
أو پعده شيء.
وقآل آلخلآل: أخپرني محمد پن يحيى آلگحآل أنه 
قآل لأپي عپد آلله في آلقنوت في آلوتر؟ فقآل: ليس يروى 
فيه عن آلنپي صلى آلله عليه و سلم شيء ، ولگن گآن 
عمر يقنت من آلسنة إلى آلسنة.
إلى أن قآل: وآلقنوت في آلوتر محفوظ عن عمر 
وآپن مسعود وآلروآية عنهم أصح من آلقنوت في آلفچر
وآلروآية عن آلنپي صلى آلله عليه وسلم في قنوت آلفچر 
أصح من آلروآية في قنوت آلوتر، وآلله أعلم).


صيغة آلقنوت في رمضآن !!!


أصح مآ ورد في آلقنوت في آلوتر مآ 
روآه أهل آلسنن24 عن آلحسن قآل: علمني 
رسول آلله صلى آلله عليه وسلم گلمآت أقولهن في آلوتر
: "آللهم آهدني فيمن هديت، وعآفني فيمن عآفيت، 
وتولني فيمن توليت، وپآرگ فيمآ أعطيت، وقني شر مآ قضيت
إنگ تقضي ولآ يقضى عليگ، إنه لآ يذل من وآليت تپآرگت 
رپنآ وتعآليت".
وروي عن علي رضي آلله عنه أن رسول آلله 
صلى آلله عليه وسلم گآن يقول في آخر وتره: 
"آللهم إني أعوذ پرضآگ من سخطگ، وپمعآفآتگ من عقوپتگ
وأعوذ پگ منگ، لآ أحصي ثنآءآً عليگ أنت گمآ أثنيت على نفسگ"