قصيدة // جــروح وظـيــم مـــع ضـيــقـه وغــم وفــوقـهــن حـســـرات

ابـــي اســــرق مــن هـمـــومـي هـمـــوم تـجــرح
الأبـيــات
واخـــاف اكـشـــف عـــن الـخــافــي واتـيـــه بـوسـط
اهــاتي
حــزيــن وبــايــن بـعـيـنــي واحـــاول اخـفــي
الـدمـعــات
كـثــر مــااخـفـــي الــدمــعـــه احـــس
تـزيـــد عـبــراتـي
امـــد الـكـــف كـــم مـره ويـصـفـعنـــي
الـــردى مــــرات
ردى هــالـحـــظ قــاعــــد لـــي يـعـكــــر
كـــل لـحـظـاتـي
يـســـافــر بــي ورىالـدنـيــا لـديــره
شــعــارهــاالآهــات
تــرحــب بــي وتـهـلــي بــي وتـدفـــن كـــل
ضـحـكـــاتــي
تـمـــد بـســـاطـهــا الـداكــن وتـنـثــر
شــوك للخـطــوات
وانــا امـشـــي رغـــم هـــذا واخــــاف
تــقـــل خـطــواتـي
رجـعــت لـدنـيـتــي شـــايـل مــن هـمــومــي
كـثـر مـا فـات
رجـعــت وشـــايـل بـصـــدري عـــذاب الـكـــون
فــي ذاتــي
جــروح وظـيــم مـــع ضـيــقـه وغــم
وفــوقـهــن حـســـرات
ضـيـــاع وغـــربـه وشـكـــوه وعـــزه تـبـنـــي
سـكـــاتـي
فــراق وشـــوق لـلـفـــرحــه وونـــه
وبـعـدهــا هـمـســـات
واثـــاري الـهـمـســـه يـاحـظـي صــدى مـن
صـــوت ونـاتـي
خــلاص ولابــي اســـرق مـن فـــوادي بــعــد
مــا مــــات
خــــلاص الـيـــوم يــاقـلـبــي رثـيــتـك
فـــي
كـتـابــاتــي